الثلاثاء، 3 مارس 2015
قادتني أذناي دون قصد منهما الی الاستماع لواحد من مرشحي رئاسة الجمهورية اسمه علم الهدی.. كرهت أذناي اليوم الذي أدرت فيه مؤشر الراديو واليوم الذي صنع فيه الراديو نفسه.. هذا الشخص لم يترك منصوبا لم يرفعه ولم يترك مرفوعا لم يكسره.. وبين كل جملة وأخرى يكرر الجملة التلفيقية .. (من أجل ذا). هذا المرشح لرئاسة الجمهورية سميناه (من أجل ذا).